هناك اسباب كثيره للسعاده منها ما يكون مصدره المال ومنها ما يكون معنوى ولكن السعاده فى تعريف بسيط هو الميل لشئ يجلب النفع لك
نسبه تحضر الدول والمدن قديما وحديثا تقاس بالسعاده
فى مصر ...مشاكل البلاد السياسيه والاقتصاديه وتدنى مستوى المعيشه والبطاله و الاحباط و الفراغ و فقدان الاهداف تحول دون السعاده
فلذلك نلجأ لها بطريقه وهميه وهى التعصب الاعمى لنادى معين
*طبعا انا اهلاوى وبحب النادى الاهلى لكن انا بتكلم فى العموم يعنى مجرد فكره فى دماغى *
فقدان الثقه فى القياده السياسيه وفقدان الانتماء للبلد و فقر الانجازات الحقيقيه هى من تدفع الانسان الى الانتماء لنادى معين حنى لو منعه هذا النادى من دخول بواباته للاستمتاع بالخدمات التى يقدمها النادى على المستوى الاجتماعى
بسبب فقره الشديد
اعضاء نوادى الاهلى والزمالك ووادى دجله وبلديه المحله كلهم بلا استثناء من رجال الاعمال والوزراء السابقين واصحاب الاموال واسرهم ولا يوجد فيها مكان للفقراء والمهمشين و الطبقه المتوسطه
وعلى الرغم من ذلك تجد اغلب المدرجات والكافيهات تعج بالطلاب والعمال يهتفون بحرقه باسم النادى الذي لو زاروه فى مره سيرميهم على بواباته خاسرين
الانسان بطبيعته يحتاج لقائد يمجده ويطبل له و يؤيده فيختار رئيس النادى او المدير الفنى او لاعب معين
ويتابع اخباره ويؤيده فى قراراته ويسير ورائه وهو لا يستطيع ان يكسب ثمن اطار سيارته
بل ان حديقه هذا الانسان وحيواناته تعيش اكثر رفاهيةً من المشجع الاعمى المتعصب
فكروا....وحطوا مجهودتكم وتفكيركم فى المكان الصح
نسبه تحضر الدول والمدن قديما وحديثا تقاس بالسعاده
فى مصر ...مشاكل البلاد السياسيه والاقتصاديه وتدنى مستوى المعيشه والبطاله و الاحباط و الفراغ و فقدان الاهداف تحول دون السعاده
فلذلك نلجأ لها بطريقه وهميه وهى التعصب الاعمى لنادى معين
*طبعا انا اهلاوى وبحب النادى الاهلى لكن انا بتكلم فى العموم يعنى مجرد فكره فى دماغى *
فقدان الثقه فى القياده السياسيه وفقدان الانتماء للبلد و فقر الانجازات الحقيقيه هى من تدفع الانسان الى الانتماء لنادى معين حنى لو منعه هذا النادى من دخول بواباته للاستمتاع بالخدمات التى يقدمها النادى على المستوى الاجتماعى
بسبب فقره الشديد
اعضاء نوادى الاهلى والزمالك ووادى دجله وبلديه المحله كلهم بلا استثناء من رجال الاعمال والوزراء السابقين واصحاب الاموال واسرهم ولا يوجد فيها مكان للفقراء والمهمشين و الطبقه المتوسطه
وعلى الرغم من ذلك تجد اغلب المدرجات والكافيهات تعج بالطلاب والعمال يهتفون بحرقه باسم النادى الذي لو زاروه فى مره سيرميهم على بواباته خاسرين
الانسان بطبيعته يحتاج لقائد يمجده ويطبل له و يؤيده فيختار رئيس النادى او المدير الفنى او لاعب معين
ويتابع اخباره ويؤيده فى قراراته ويسير ورائه وهو لا يستطيع ان يكسب ثمن اطار سيارته
بل ان حديقه هذا الانسان وحيواناته تعيش اكثر رفاهيةً من المشجع الاعمى المتعصب
فكروا....وحطوا مجهودتكم وتفكيركم فى المكان الصح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق